من والى التوازن والتغير
ان المحاولة الأولى في عملية التغيير من عدم النظام في تناول الأغذية إلى نظام غذائي لابد ان يملك المرء هنا قوة أرادة أولا إذ ان الأمر ليس بسيطا فالمرء الذي اعتاد تناول أطعمة منوعة من اللحوم أو مشتقات الحليب أو المأكولات التي تحتوي على السكر ومن ثم أراد البدء في عملية التغييرلابديي له من دخول نظام غذائي انتقالي أي :التغيير خطوة خطوة وذلك من اجل ان يأخذ الجسم فرصة للتأقلم مع المصادر الجديدة للغذاء قد يحتاج بعض الناس إلى فترة انتقالية أطول من سواهم اذلايوجد الأمر تحديد فترة مدة معينة كما ان البعض الأخر قديكون معتادا على نظام غذائي متوازن الا انه مخالف للنظام الماكروبيوتيكي ، والبعض قد يكون مسرفاً في غذائه إذ كل امرئ له عادات في أمر الغذاء يختلف عن سواه ، وهذا بحسب البيئة والأسرة والعمل وبنية الجسم ونحو ذلك . ومع ذلك فأن الغذاء الماكروبيوتيكي في عملية الانتقال والتغيير ويشتمل على كافة الأطعمة التي تنصر عليها توصيات النظام ، إضافة لبعض الأغذية التي يكون المرء معتادا عليها الا أنة يستثني من تلك الأطعمة مايعد اقل نفعا مثل ، اللحوم الحمراء ، السكر المكرر،ونحو ذلك .
ان المحاولة الأولى في عملية التغيير من عدم النظام في تناول الأغذية إلى نظام غذائي لابد ان يملك المرء هنا قوة أرادة أولا إذ ان الأمر ليس بسيطا فالمرء الذي اعتاد تناول أطعمة منوعة من اللحوم أو مشتقات الحليب أو المأكولات التي تحتوي على السكر ومن ثم أراد البدء في عملية التغييرلابديي له من دخول نظام غذائي انتقالي أي :التغيير خطوة خطوة وذلك من اجل ان يأخذ الجسم فرصة للتأقلم مع المصادر الجديدة للغذاء قد يحتاج بعض الناس إلى فترة انتقالية أطول من سواهم اذلايوجد الأمر تحديد فترة مدة معينة كما ان البعض الأخر قديكون معتادا على نظام غذائي متوازن الا انه مخالف للنظام الماكروبيوتيكي ، والبعض قد يكون مسرفاً في غذائه إذ كل امرئ له عادات في أمر الغذاء يختلف عن سواه ، وهذا بحسب البيئة والأسرة والعمل وبنية الجسم ونحو ذلك . ومع ذلك فأن الغذاء الماكروبيوتيكي في عملية الانتقال والتغيير ويشتمل على كافة الأطعمة التي تنصر عليها توصيات النظام ، إضافة لبعض الأغذية التي يكون المرء معتادا عليها الا أنة يستثني من تلك الأطعمة مايعد اقل نفعا مثل ، اللحوم الحمراء ، السكر المكرر،ونحو ذلك .