لطالما أشغلني التفكير في نظرية علمية وهي تبادل الخواطر
قد يكون إحساس أن هناك أمر سيحدث ، مجرد إحساس.. أو الشعور بشخص معين ، بعد وقت يظهر لنا صدقه ، حصلت معي كثيرا، منذ أربع سنوات إلى الآن وهذا الأمر يحصل معي ...
ومنها في يوم وفاة جدتي –رحمها الله- كان يوم ثلاثاء ، وحين رجوعي من المدرسة وفي طريقي للبيت تبادرت لي أفكار غريبة تجاه جدتي ، وقررت أن أزورها في نفس اليوم ، شعرت بشوق غريب لها ، وصلت للبيت وكان والدي قد سبقني لزيارتها في وقت الضحى ، لذلك لم يتسنى لي زيارتها ، وفي وقت صلاة العشاء من نفس اليوم وصلنا خبر وفاتها .... كان يوم غريب ... كل أخوتي كانوا يشعرون بالضيق من قبل أن يصلنا الخبر ....
كذلك حدثت مع صديقتي أبرار ... في إحدى الإجازات كنت أشعر بأن هناك أمر حدث لها ، وكنت أجزم لأخواتي بأنها متضايقة ، ولمدة أسبوعين اتصل بها لأطمئن عليها لا أتوفق في ذلك ، لأسباب كثيرة إما تكون غير موجودة أو مشغولة أو نائمة وقد كانت في كثير من الأحيان أعذار من أخوانها ، ولم أعرف ماذا حصل لها سوى في بداية السنة الجديدة ، كانت أمور كثيرة تضايقها وحدثت معها بعض المشاكل .... كنت أشعر بذلك
قبل فترة كنت أتحدث مع صديقتي عابرة وأخبرها بأن هناك شعور غريب يراودني وذكرت لها سيحدث لأحدهم أمر أو أن هناك شخص متضايق إما من عائلتي أو من صديقاتي وأصدقائي وبالفعل بعدها بيوم عرفت بأن أختي متضايقة بسبب أمور حدثت لها في ذلك الوقت ...... وحصل موقف كذلك مع أحد المدونين وتفاجأت بتدوينته التي أكدت بعض ما شعرت به قبل أن أعرف عن الأمر شيئا .
علميا التخاطر الذهني هو : هو القدرة عل الاتصال بين شخصين او اكثر عبر المكان واحيانا عبر الزمان دون الاعتماد على وسائل الاتصال المعروفة.... والعلم حتى وقت قريب كان ينكر هذة الظاهرة اما الان وبفضل الدراسات التى تجرى فى جميع الجامعات والمراكز العلمية الجادة دخل التخاطر او علم "الباراسيكلوجى "نطاق الظواهر الثابتة علميا.
وتسمى الحاسة السادسة كما ذكر د. ممتاز عبدالوهاب أستاذ الطب النفسي بكلية الطب جامعة القاهرة الحاسة السادسة بأنها استشعار خارج الحواس وله أشكال متعددة منها الجلاء البصري والسمعي ومنها ما هو مقترن بالحواس، والحاسة السادسة وهي نوع من أنواع التخاطر عن بعد وهي حالة لا إرادية ولا تخضع لمسببات مباشرة ولا علاقة لها بصفة اجتماعية أو نفسية ولا تخضع لسن محددة ولكنها تظهر في موقف معين تحت ما يسمى بالاستشعار الحسي اللاإرادي أو الاستشعار خارج الحواس. ويضيف قد يوجد في الأشخاص البسطاء وأيضا عند العباقرة وفي الأطفال والكبار وفي الرجال والنساء وهذه الحاسة ليس لها علاقة بالانسان المصاب بداء الهوس وهو الاحساس بالعظمة التي تصل الى حد الضلال لدرجة أنه يتصور أنه نبي مرسل أو هادٍ للبشر أو أنه مخترع ومبتكر وأنه قادر على حل مشاكل الآخرين.
ويؤكد د. ممتاز عبدالوهاب أن الاتصال الروحي في لحظة ما عندما يخطر على بال الانسان فجأة بذكره انسان ما أو عمل يجب أن يقوم به أو استفسار أو حل أزمة أو معرفة حقيقة معينة أو استشارة الآخرين فقد يفاجأ بوجود الطرف الآخر الذي يسعى اليه ويفكر فيه ويجده أمامه وهو نوع من التخاطر الروحي وغالبا ما يكون صاحبه صادقا شفافا في معاملاته ويتمتع بقدرته على الرؤية المستقبلية وقد حاول الكثير من العلماء في شتى الأوساط العلمية العالمية دراسة هذه الظواهر وخضوعها للتجارب وثبتت صحتها وتأكد وجودها ولكن الطريق ما زال طويلا لمعرفة المزيد من أسرارها للاستفادة منها لخدمة الانسان.
[url=http://www.0zz0.com][img]http://www3.0zz0.co
قد يكون إحساس أن هناك أمر سيحدث ، مجرد إحساس.. أو الشعور بشخص معين ، بعد وقت يظهر لنا صدقه ، حصلت معي كثيرا، منذ أربع سنوات إلى الآن وهذا الأمر يحصل معي ...
ومنها في يوم وفاة جدتي –رحمها الله- كان يوم ثلاثاء ، وحين رجوعي من المدرسة وفي طريقي للبيت تبادرت لي أفكار غريبة تجاه جدتي ، وقررت أن أزورها في نفس اليوم ، شعرت بشوق غريب لها ، وصلت للبيت وكان والدي قد سبقني لزيارتها في وقت الضحى ، لذلك لم يتسنى لي زيارتها ، وفي وقت صلاة العشاء من نفس اليوم وصلنا خبر وفاتها .... كان يوم غريب ... كل أخوتي كانوا يشعرون بالضيق من قبل أن يصلنا الخبر ....
كذلك حدثت مع صديقتي أبرار ... في إحدى الإجازات كنت أشعر بأن هناك أمر حدث لها ، وكنت أجزم لأخواتي بأنها متضايقة ، ولمدة أسبوعين اتصل بها لأطمئن عليها لا أتوفق في ذلك ، لأسباب كثيرة إما تكون غير موجودة أو مشغولة أو نائمة وقد كانت في كثير من الأحيان أعذار من أخوانها ، ولم أعرف ماذا حصل لها سوى في بداية السنة الجديدة ، كانت أمور كثيرة تضايقها وحدثت معها بعض المشاكل .... كنت أشعر بذلك
قبل فترة كنت أتحدث مع صديقتي عابرة وأخبرها بأن هناك شعور غريب يراودني وذكرت لها سيحدث لأحدهم أمر أو أن هناك شخص متضايق إما من عائلتي أو من صديقاتي وأصدقائي وبالفعل بعدها بيوم عرفت بأن أختي متضايقة بسبب أمور حدثت لها في ذلك الوقت ...... وحصل موقف كذلك مع أحد المدونين وتفاجأت بتدوينته التي أكدت بعض ما شعرت به قبل أن أعرف عن الأمر شيئا .
علميا التخاطر الذهني هو : هو القدرة عل الاتصال بين شخصين او اكثر عبر المكان واحيانا عبر الزمان دون الاعتماد على وسائل الاتصال المعروفة.... والعلم حتى وقت قريب كان ينكر هذة الظاهرة اما الان وبفضل الدراسات التى تجرى فى جميع الجامعات والمراكز العلمية الجادة دخل التخاطر او علم "الباراسيكلوجى "نطاق الظواهر الثابتة علميا.
وتسمى الحاسة السادسة كما ذكر د. ممتاز عبدالوهاب أستاذ الطب النفسي بكلية الطب جامعة القاهرة الحاسة السادسة بأنها استشعار خارج الحواس وله أشكال متعددة منها الجلاء البصري والسمعي ومنها ما هو مقترن بالحواس، والحاسة السادسة وهي نوع من أنواع التخاطر عن بعد وهي حالة لا إرادية ولا تخضع لمسببات مباشرة ولا علاقة لها بصفة اجتماعية أو نفسية ولا تخضع لسن محددة ولكنها تظهر في موقف معين تحت ما يسمى بالاستشعار الحسي اللاإرادي أو الاستشعار خارج الحواس. ويضيف قد يوجد في الأشخاص البسطاء وأيضا عند العباقرة وفي الأطفال والكبار وفي الرجال والنساء وهذه الحاسة ليس لها علاقة بالانسان المصاب بداء الهوس وهو الاحساس بالعظمة التي تصل الى حد الضلال لدرجة أنه يتصور أنه نبي مرسل أو هادٍ للبشر أو أنه مخترع ومبتكر وأنه قادر على حل مشاكل الآخرين.
ويؤكد د. ممتاز عبدالوهاب أن الاتصال الروحي في لحظة ما عندما يخطر على بال الانسان فجأة بذكره انسان ما أو عمل يجب أن يقوم به أو استفسار أو حل أزمة أو معرفة حقيقة معينة أو استشارة الآخرين فقد يفاجأ بوجود الطرف الآخر الذي يسعى اليه ويفكر فيه ويجده أمامه وهو نوع من التخاطر الروحي وغالبا ما يكون صاحبه صادقا شفافا في معاملاته ويتمتع بقدرته على الرؤية المستقبلية وقد حاول الكثير من العلماء في شتى الأوساط العلمية العالمية دراسة هذه الظواهر وخضوعها للتجارب وثبتت صحتها وتأكد وجودها ولكن الطريق ما زال طويلا لمعرفة المزيد من أسرارها للاستفادة منها لخدمة الانسان.
[url=http://www.0zz0.com][img]http://www3.0zz0.co