النساء يحببن أن يطرحن السؤال التالي: "هل مازلت تحبني؟ ".
يجيب الرجل هنا باختصار مقتضب جدأ: "أنتِ تعرفين تماماً، وإلا هل كنت لأتزوجك؟ ".
أما هي، ففرحها كان بالتأ كيد أكبر، لو سمعت الإجابة التالية:
"نعم، بالطبع، فأنا في غاية السعادة معك ". ملاحظة:
هو يجيب بموضوعية بحتة، أما هي فتسعى لاستقصاء آخر أخبار الوضع الراهن حول العلاقة فيما بينهما.
لا تسأليه فقط، فيما لو كان يحبك أم لا يحبك، بل ذكريه كذلك بأوقات رائعة قضيتماها معأ في فترات قريبة. اسأليه فيما لو كان مازال يذكر تلك الأوقات الرائعة، وأخبريه برغبتك القوية في تكرار ذلك معه.
قولي له/ قل لها،/ إنكِ لا تستمتعي/ إنك لاتستمتع بأوقات كهذه إلا معه/ معها- بعد ذلك، يمكن أن يأتي السؤال: "كيف تشعر الآن، وهل مازلت تحبني كما كنت تحبني سابقاً؟ ".
تذكرا معاً دوماً: لا يأتي النجاح المشترك إلا من خلال الحب والشوق والهوى!
يجيب الرجل هنا باختصار مقتضب جدأ: "أنتِ تعرفين تماماً، وإلا هل كنت لأتزوجك؟ ".
أما هي، ففرحها كان بالتأ كيد أكبر، لو سمعت الإجابة التالية:
"نعم، بالطبع، فأنا في غاية السعادة معك ". ملاحظة:
هو يجيب بموضوعية بحتة، أما هي فتسعى لاستقصاء آخر أخبار الوضع الراهن حول العلاقة فيما بينهما.
لا تسأليه فقط، فيما لو كان يحبك أم لا يحبك، بل ذكريه كذلك بأوقات رائعة قضيتماها معأ في فترات قريبة. اسأليه فيما لو كان مازال يذكر تلك الأوقات الرائعة، وأخبريه برغبتك القوية في تكرار ذلك معه.
قولي له/ قل لها،/ إنكِ لا تستمتعي/ إنك لاتستمتع بأوقات كهذه إلا معه/ معها- بعد ذلك، يمكن أن يأتي السؤال: "كيف تشعر الآن، وهل مازلت تحبني كما كنت تحبني سابقاً؟ ".
تذكرا معاً دوماً: لا يأتي النجاح المشترك إلا من خلال الحب والشوق والهوى!